تسجيل 181اصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد خلال ال24 ساعة الماضية

أبحث

الجمعة، 17 يوليو 2020

تسجيل 181اصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد خلال ال24 ساعة الماضية

تسجيل  181اصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد خلال ال24 ساعة الماضية

حصيلة covid19 ليوم الجمعة 17-07-2020

تحديث على الساعة السادسة مساء: المغرب يسجل 181اصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد خلال ال24 ساعة الماضية لاخر فحص لبيانات covid19 ليوم الجمعة 17-07-2020 مساء ليصل عدد المصابيين بالوباء مند نشاته في بداية شهر مارس2020 الى 16726حالة.

ومن خلال البيانات المرصودة بالموقع الرسمي لوزارة الصحة المغربية تبين على ان الحالات المستبعدة بعد النتائج السلبية للتحليلات المخبرية بلغ 945862 حالة مستبعدة. 
في حين اضيفت حالة واحدة ليصبح عدد الوفيات خلال ب24 ساعة الماضية 264حالة وفاة. 

هذا بعد العمليات السريرية للمصابين بالفيروس التاجي و التضحيات التي يقومون بها اطبائنا و ممرضاتنا بتنسيق مع الاطر الصحية التابعة للوزارة في المستشفيات التابعة للوزارة اوالمستشفيات الميدانية التي بنيت لهذا القبيل ارتفع عدد المتشافين الى 14360حالة اي بزيادة 395 حالة شفاء.

منظمة الصحة العالمية وجائحة كورونا كوفيد 19 

الأمن الصحي العالمي مهدد بسبب عدم وجود أنظمة 
مراقبة واستجابة قوية في البلدان الضعيفة.

اعلنت منظمة الصحة العالمية في شخص مديرها السيد تيدروس أدهانوم غبريسوس: إن جائحة كورونا كوفيد 19 والقيود المرتبطة بها تلقي بأعباء ثقيلة على 220 مليون شخص في حالات الطوارئ طويلة الأمد. جاء ذلك خلال حديثه، اليوم الجمعة، في مؤتمره الصحفي الدوري من جنيف.

و افاد ايضا انه و"على الرغم من أن فيروس كورونا كوفيد 19 قد جذب انتباه العالم، إلا أنه يتعين علينا أيضا أن نتذكر أنها ليست الأزمة الوحيدة التي يواجهها العالم. ولا تزال بلدان كثيرة، وخاصة في أفريقيا والشرق الأوسط، تعاني من سنوات من الصراع والأزمات الإنسانية الأخرى. وتهدد هذه الجائحة بتفاقم العديد من هذه الأزمات ".

وبرغم أنه من السابق لأوانه تقييم التأثير الكامل لحالات الإغلاق وإجراءات الاحتواء الأخرى، إلا أن الدكتور تيدروس قال إن عدد الجوعى قد يصل إلى 132 مليون شخص في عام 2020، بالإضافة إلى 690 مليون شخص عانوا من الجوع خلال العام الماضي.

المسؤول الأممي خلال المؤتمر الصحفي اضاف أن التخفيضات الكبيرة في ميزانية التعليم وارتفاع معدل الفقر نتيجة للأزمة الصحية يمكن أن تجبر 9.7 مليون طفل على الأقل على ترك مقاعد الدراسة إلى الأبد بحلول نهاية هذا العام، "مع تأخر ملايين آخرين في التعلم".

علينا الاستعداد لسلسلة من المآسي البشرية ما لم نتحرك الآن. 

قال مارك لوكوك، منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، قال خلال مشاركته في المؤتمر الصحفي عبر الفيديو، إن فيروس كورونا والركود العالمي المرتبط به على وشك إحداث دمار في البلدان الهشة وذات الدخل المنخفض.

ووجه رسالة إلى وزراء مالية مجموعة العشرين والدول الغنية الأخرى قال فيها: "ما لم نتحرك الآن، يجب أن نكون مستعدين لسلسلة من المآسي البشرية، أكثر وحشية وتدميرا من الآثار المباشرة للفيروس نفسه."

وقال لوكوك إن التقاعس عن العمل سيمكن الفيروس من الدوران حول العالم، وسيحدث نكسة لعقود من التطور وسيحدث مشكلات مأساوية تمتد لأجيال. لكنه قال إن ذلك يمكن إصلاحه "بالمال والقيادة من الدول الغنية في العالم وبعض التفكير الجديد." 

وفي تدخل اخر قال ايضا: "نقدر أن تكلفة حماية أفقر 10 في المائة من سكان العالم من أسوأ آثار جائحة كـوفيد-19 والركود العالمي تبلغ حوالي 90 مليار دولار. وهذا أقل من واحد في المائة من حزمة التحفيز التي وضعتها الدول الغنية لحماية الاقتصاد العالمي".

وفي تدخل السيد مايك رايان منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ إن فعالية خطة الاستجابة الإنسانية تكمن في التمويل الذي تتلقاه.

منسق الشؤون الإنسانية يحث مجموعة العشرين على تكثيف الجهود لتجنب "أزمات متتالية" في البلدان الضعيفة


وفي هذا المضمار قال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية، مايك رايان، إن حوالي 70 في المائة من "الأوبئة شديدة التأثير" التي شهدها العالم، خلال العام الماضي، حدثت في بلدان "ضعيفة للغاية وهشة.

وقال إن الأمن الصحي في العالم "مهدد بسبب عدم وجود أنظمة مراقبة واستجابة قوية في هذه الأماكن الهشة. هذا تهديد للناس في تلك المناطق. وهذا تهديد للعالم ".
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. وشكرا على التعليق