الابلاغ عن اول حالة اصابة بمرض كوفيد 19
في مثل هذا اليوم اسدل الستار عن اول اصابة بفيروس كورونا كوفيد -19 ،و تم ذلك مساء يوم الاثنين 02 مارس 2020 و تحث يقضة مسؤولي المنظومة الوطنية لليقظة والرصد الوبائي، وتنفيذا لسياستها التواصلية، ابلغت وزارة الصحة إلى علم المواطنات و المواطنين أنه تم تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، حيث تم تأكيدها مخبريا في معهد "باستور المغرب"، لمواطن مغربي، مقيم بالديار الإيطالية.
وتاكدوا أن "الحالة الصحية للمصاب مستقرة ولا تدعو للقلق. وأنه كان انذاك تحت الرعاية الصحية بوحدة العزل السريري بمستشفى مولاي يوسف بالدار البيضاء، حيث تكفل به فريق طبي وفقا للإجراءات الصحية المعتمدة.فيروس كورونا التاجي، وبعدها بدأ ينتشر في أنحاء المملكة المغربية ،من خلال تصريحات وزارة الصحة المغربية،وتقاريرها اليومية بدات تعلن ابتداء من اول اصابة .
ورقة أعدها باحثون صينيون تقول إن فيروس كورونا كان متفشيا في العالم قبل ظهوره بووهان
تقول انه في إطار مساعي العلماء لفهم أدق لسلوك فيروس "كورونا" المستجد والبحث عن علاج فعال له، يبحث المتخصصون دائما عن الحالة الأولى التي يمكن أن تقدم لهم خيط الوصول إلى معلومات مهمة.وكشفت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية، تفاصيل جديدة مثيرة عن أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس "كوفيد 19" في العالم.
وقالت الصحيفة نقلا عن بيانات حكومية، إن أول حالة إصابة بـ"كورونا" تعود إلى منتصف نوفمبر، مضيفة أن الأطباء لم يدركوا أنهم يتعاملون مع مرض جديد حتى أواخر ديسمبر.
وفي يناير، بدأ العلماء دراساتهم وأبحاثهم حول "كورونا"، في محاولة للتعرف أكثر عن هذا الفيروس المستجد، الذي ظهر في مدينة ووهان وسط الصين.
ووفقا للبيانات الحكومية التي اطلعت عليها الصحيفة، فإن أول مصاب بـ"كورونا" كان يبلغ من العمر 55 عاما ويعيش في مقاطعة هوبي، التي تنتمي إليها ووهان، مضيفة أن هذه الحالة تم اكتشافها والإبلاغ عنها يوم 17 نوفمبر.ومنذ ذلك اليوم، جرى تسجيل ما بين حالة واحدة إلى 5 حالات جديدة بشكل يومي.
ولكي نكون واضحين ، فإن الصراع لا يدور حول المكان الذي تم فيه اكتشاف الفيروس وتحديده رسميًا بين السكان ، كان ذلك المكان مدينة ووهان بوسط الصين ، ديسمبر الماضي . السؤال ليس ما إذا كان "ظهر" في ووهان ، ولكن ما إذا كان "نشأ" في ووهان.
تم تكليف فريق منظمة الصحة العالمية ، الذي عقد اجتماعه الأول في 30 أكتوبر ، بالإجابة على هذا السؤال باستخدام 10 متخصصين دوليين من الولايات المتحدة واليابان ودول أخرى ، يعملون مع نظرائهم في الصين.يُعتقد على نطاق واسع أن مضيف الفيروس هو حيوان قفز منه العامل المرضي إلى الإنسان ؛ العلم هو الذي يمكن أن يساعد للعثور على مصدر حيواني في فهم كيفية دخوله إلى البشر ومنع تكرار ذلك.
تقول انه في إطار مساعي العلماء لفهم أدق لسلوك فيروس "كورونا" المستجد والبحث عن علاج فعال له، يبحث المتخصصون دائما عن الحالة الأولى التي يمكن أن تقدم لهم خيط الوصول إلى معلومات مهمة.وكشفت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية، تفاصيل جديدة مثيرة عن أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس "كوفيد 19" في العالم.
وقالت الصحيفة نقلا عن بيانات حكومية، إن أول حالة إصابة بـ"كورونا" تعود إلى منتصف نوفمبر، مضيفة أن الأطباء لم يدركوا أنهم يتعاملون مع مرض جديد حتى أواخر ديسمبر.
وفي يناير، بدأ العلماء دراساتهم وأبحاثهم حول "كورونا"، في محاولة للتعرف أكثر عن هذا الفيروس المستجد، الذي ظهر في مدينة ووهان وسط الصين.
ووفقا للبيانات الحكومية التي اطلعت عليها الصحيفة، فإن أول مصاب بـ"كورونا" كان يبلغ من العمر 55 عاما ويعيش في مقاطعة هوبي، التي تنتمي إليها ووهان، مضيفة أن هذه الحالة تم اكتشافها والإبلاغ عنها يوم 17 نوفمبر.ومنذ ذلك اليوم، جرى تسجيل ما بين حالة واحدة إلى 5 حالات جديدة بشكل يومي.
فيروس كورونا و العالم
الورقة التي أعدها الباحثون الصينيون تشير إلى أنه يمكن ارجاع ظهور سلالة فيروس كورونا إلى ثماني دول من أربع قارات قبل تفشيه بووهان، وتقول إن أول انتقال الفيروس للبشر ربما حدث في شبه القارة الهندية ، لكن علماء آخرين يشككون في النتيجة.منظمة الصحة العالمية
تمامًا مثل ما اشار اليه ملف،منظمة الصحة العالمية ،عن بدء التحقيق الذي طال انتظاره في مصدر فيروس كورونا ،الذي تسبب في مرض كوفيد -19 ، ظهرت تقارير علمية أخرى لتوجيه أصابع متعارضة في اتجاهات مختلفة إلى المكان الذي قد يأتي منه العامل المرضي.ولكي نكون واضحين ، فإن الصراع لا يدور حول المكان الذي تم فيه اكتشاف الفيروس وتحديده رسميًا بين السكان ، كان ذلك المكان مدينة ووهان بوسط الصين ، ديسمبر الماضي . السؤال ليس ما إذا كان "ظهر" في ووهان ، ولكن ما إذا كان "نشأ" في ووهان.
تم تكليف فريق منظمة الصحة العالمية ، الذي عقد اجتماعه الأول في 30 أكتوبر ، بالإجابة على هذا السؤال باستخدام 10 متخصصين دوليين من الولايات المتحدة واليابان ودول أخرى ، يعملون مع نظرائهم في الصين.يُعتقد على نطاق واسع أن مضيف الفيروس هو حيوان قفز منه العامل المرضي إلى الإنسان ؛ العلم هو الذي يمكن أن يساعد للعثور على مصدر حيواني في فهم كيفية دخوله إلى البشر ومنع تكرار ذلك.
بعد ستة أشهر من إعلان منظمة الصحة العالمية Covid-19 حالة طوارئ صحية عامة ، ما الذي نعرفه أكثر الآن؟ومع ذلك ، فإن البحث عن أصل الفيروس ملوث بالعلاقات المسمومة بين واشنطن وبكين. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ألقى باللوم على الصين بشكل متكرر بالنسبة للفيروس ، بينما مسؤولون ينيون ورد بتكرار نظرية المؤامرة أن الجيش الأمريكي أحضرها إلى الصين.
الصين تواجه وباء جديد وعلى الدول الاستعداد لمواجهة ،وباء الالتهاب الرئوي، التاجي الجديد
الالتهاب الرئوي التاجي الجديد
ابلغت عن صدارة وباء الالتهاب الرئوي التاجي الجديد الناتج عن فيروس كورونا كوفيد 19 واعلنت ان الوضع الوبائي للالتهاب الرئوي التاجي الجديد في مقاطعة هوبي في 25 مايو 2020 على مايلى و في مقاطعات اخرى،يواجه النظام الطبيفي مقاطعة هوبي في الصين الشعبية ضغوطا متزايدة منذ تفشي الإلتهاب الرئويالجديد.هذا الوباء ناجم عن فيروس كورونا كوفيد 19 مند 10 فبراير، ذهب 154 فريقا طبيا وأكثر من 18700 موظف طبي إلى هوبي، وهم يحاربون جبنا إلى جنب مع الطاقم الطبي المحلي لمكافحة الوباء. ووصلت العديد من الإمدادات الطبية التي تم التبرع بها من جميع أنحاء البلاد إلى هوبي. وبدأت المساعدات تنصب علىالمقاطعة من كل مكان، لمكافحة الوباء معا.
من 0 إلى 24:00 في 25 مايو من نفس السنة ، تم تأكيد 0 حالات جديدة من الالتهاب الرئوي التاجي الجديد في المقاطعة ، ولم تكن هناك حالات مستوردة في الخارج.
حتى الساعة 24:00 يوم 25 مايو ، كانت هناك 6 حالات مؤكدة (جميعها في ووهان) في المقاطعة ، بما في ذلك حالة شديدة واحدة وحالة حرجة و 0 حالات مشتبه فيها.
تم الإبلاغ عن ما مجموعه 68135 حالة مؤكدة من الالتهاب الرئوي التاجي الجديد في المقاطعة ، بما في ذلك: 50340 حالة في ووهان ، و 3518 حالة في شياوغان ، و 2907 حالة في هوانغقانغ ، و 1580 حالة في جينغتشو ، و 1394 حالة في إيتشو ، و 1307 حالة في سوتشو ، و 1175 حالة في شيانغيانغ ،وهوانغشي 1015 حالة .
وقالت الصحيفة نقلا عن بيانات حكومية، إن أول حالة إصابة بـ"كورونا" تعود إلى منتصف نوفمبر، مضيفة أن الأطباء لم يدركوا أنهم يتعاملون مع مرض جديد حتى أواخر ديسمبر.
وفي يناير، بدأ العلماء دراساتهم وأبحاثهم حول "كورونا"، في محاولة للتعرف أكثر عن هذا الفيروس المستجد، الذي ظهر في مدينة ووهان وسط الصين.
ووفقا للبيانات الحكومية التي اطلعت عليها الصحيفة، فإن أول مصاب بـ"كورونا" كان يبلغ من العمر 55 عاما ويعيش في مقاطعة هوبي، التي تنتمي إليها ووهان، مضيفة أن هذه الحالة تم اكتشافها والإبلاغ عنها يوم 17 نوفمبر.ومنذ ذلك اليوم، جرى تسجيل ما بين حالة واحدة إلى 5 حالات جديدة بشكل يومي، وفي 20 ديسمبر كانت حصيلة المصابين المؤكدة بلغت.
اعلنت منظمة الصحة العالمية إنها تعتقد “من غير المرجح أن تنتهى جائحة فيروس كورونا المستجد خلال الأشهر المقبلة .وقال مايكل رايان رئيس برنامج الطوارئ بالمنظمة، في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، “أعتقد أنه من المبكر للغاية، وغير واقعي، التفكير في أننا سوف نقضى على الفيروس بحلول نهاية العام.
مضيفا مايكل رايان: “كل ما نستطيع فعله، ان كنا أذكياء، تقليل الحالات التي تحتاج إلى قصد المستشفيات وأعداد الوفيات،ومختلف وجوه المأساة المرتبطة بهذه الجائحة”.و هدف المنظمة ينصب ويركيز ، حاليا، على إبقاء حالات العدوى منخفضة قدر الإمكان، وتطعيم الكثير من المواطنين عبر أرجاء العالم.
اضاف مايكل ، انه في الوقت المحدد نفسه، لكن الوضع الحالي والمتعلق بتوصيل جرعات اللقاح تحسن مقارنة بـ10 أسابيع مضت، على الرغم من وجود تحديات كبيرة في التوزيع، مشيرا إلى أن “الفيروس مازالت لديه اليد العليا”.
وأشارنفسه،ايضا أنه “إذا بدأت اللقاحات في التأثير ،ليس فقط على الوفيات وليس فقط ضمن الحالات التي تحتاج لرعاية المستشفيات، ولكن على حالات العدوى النشطة وخطورة انتقال الفيروس، أعتقد أننا سوف نسير نحو السيطرة”.
وتعد المرحلة الصعبة هي التي تجاوزها المغرب بتوالي أيام التلقيح. إذ بدأت دهشة البدايات بالانسحاب لفائدة مزيد من الثقة في اختيارات الدولة، وقدرة الكفاءات البشرية المغربية على تحديد الجيد من اللقاحات، من خلال اختيار “أسترازينيكا” و”سينوفارم”.
وكان الجدال حول اختيار اللقاحين قد أثار في البداية جدلا واسعا على منصات النقاش الافتراضي، خصوصا أمام عدم حسم باقي الدول لاختياراتها، فيما قام المغرب رفقة دول معدودة بتقديم طلباتها، وهو ما تجني هذه الدول ثماره في الوقت الراهن، عكس دول أخرى مازالت تنتظر.
و لهذا اختار المغرب "أسترازينيكا وسينوفارم" للتلقيح ضد فيروس كورونا.ومع حملات التلقيح المتواصلة،حيث بلغ عدد المستفيدين من عملية التلقيح الوطنية 3.435.997 (الحقنة الأولى)، فيما استفاد 161.906 من الحقنة الثانية من اللقاح.
وقال مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، إن المغرب قدم طلباته بشأن اللقاحات قبل صدورها، مؤكدا أن هذه الخطة كانت ناجحة إلى حد كبير، ومكنت البلاد من تفادي سيناريو البلدان المنتظرة.
اقرؤوا ايضا المواضيع التالية
ورقة أعدها باحثون صينيون تقول إن فيروس كورونا كان متفشيا في العالم قبل ظهوره بووهانكورونا كوفيد 19و حالة الطوارئ في المملكة المغربية ، منظمة الصحة العالمية
ظهر اللقاح ومات الطبيب الصيني الذي دق ناقوس الخطر لفيروس كورونا
الصين وفيروس كورونا كوفيد Corona covid 19 Virus 19
منظمة الصحة العالمية، فيروس كورونا كوفيد 19 و إجراءات الحجر الصحي في فرنسا،امريكا،اسبانيا،ايطاليا،ايران،المانيا،المغرب WHO, Corona Covid Virus 19
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. وشكرا على التعليق